لقد امتدت المنافسة بين المغرب والجزائر إلى ما هو أبعد من السياسة لتشمل المجالات الاقتصادية والدبلوماسية، حيث يستخدم البلدان الطاقة والتجارة والهجرة لتعزيز نفوذهما، وفقًا لمؤسسة كارنيغي للسلام الدولي، وهي مركز أبحاث أمريكي. كما أن تنافسهما يمتد أيضًا إلى منطقة الساحل.