في المغرب، تعود تقاليد الحفلات التنكرية مثل بوجلود إلى جذور تاريخية عميقة، حيث مورس هذا التقليد لعدة قرون، بما في ذلك داخل البلاط الملكي، ويتمثل هذا التقليد في ارتداء جلود الماعز والتجول بها بعد عيد الأضحى. بالرغم من أنها ممارسة احتفالية، إلا أنها أثارت جدلًا واسعا.
خلصت دراسة حديثة، إلى أن حوالي نصف المغاربة أعربوا عن شعورهم بعدم الاطمئنان عند التعبير عن آرائهم علنا، وأنهم لا يثقون في قدرة القضاء على حماية حرية الرأي والتعبير بالمملكة.
جاء المغرب في المرتبة 65 عالميا في مؤشر انتقال الطاقة الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي، ليتصدر بذلك دول المغرب العربي، ويحل في المرتبة الثانية إفريقيا والخامسة عربيا.