تطرق "المركز الأورومتوسطي للهجرة والتنمية"، لموضوع المغاربة المقيمين بالخارج الذين تقطعت بهم السبل في المغرب ووجدوا أنفسهم في وضعية "كارثية وفوضوية"، وانتقد استبعادهم من المشاركة في العملية السياسية، رغم تسع سنوات من تأكيد الدستور المغربي على حقهم في ذلك.
بعد استبعاده من مؤتمر برلين الذي عقد في 19 يناير الماضي، يحاول المغرب العودة بقوة، ولعب دور الوساطة في الملف الليبي، وتواصل المملكة تحركاتها على أساس خارطة الطريق التي أعلنت عنها يوم 23 يونيو الماضي بالعاصمة المصرية القاهرة.
بعد يوم واحد من اتخاذ قرر منع التنقل من وإلى ثمانية مدن، قال وزير الصحة في مؤتمر صحافي، إن الحالة الوبائية لم تكن تسمح بمهلة إضافية، وأكد أن الوضع بات "مقلقا" لكنه "لم يخرج عن السيطرة".