في عام 1903، تم إرسال اثنين من المبعوثين الأمريكيين إلى المغرب لضمان مرور آمن لمعرض مغربي في عز الثورة. كان المعرض، الذي تضمن حريمًا وتجارًا، متجهًا إلى سانت لويس بولاية ميزوري لحضور المعرض العالمي.
أطلق الإعلام الجزائري خلال الأيام الأخيرة حملة تقوم على نشر مقالات كاذبة من أجل مهاجمة المغرب واتهامه، بالسماح لإسرائيل بإقامة قاعدة عسكرية في البلاد، وإرسال مئات الجنود لمهاجمة الفلسطينيين في غزة.