تعرض المغرب الأسبوع الماضي لاختراق كبير للبيانات، عقب هجمات إلكترونية استهدفت اثنتين من مؤسساته العامة، وتبنت هذه الهجمات مجموعة من القراصنة الجزائريين. وقد أثار هذا الحادث تساؤلات جدية حول سياسات الأمن السيبراني في البلاد والاستراتيجيات المعتمدة لحماية البيانات
تحاول جبهة البوليساريو تجنب إدراجها في قائمة المنظمات الإرهابية التي وضعتها الولايات المتحدة، مثل الحرس الثوري الإيراني وحزب الله اللبناني؛ وهما كيانان يخدمان مصالح النظام الإيراني.
في أعقاب انتشار فيديوهات صادمة تظهر مراهقين وهم يعذبون حيوانات بطريقة وحشية، تم تحديد هوية القاصر الرئيسي الذي ظهر في المقاطع، والذي ينحدر من سيدي يحيى الغرب. وتطالب جمعيات حقوقية دخلت على خط القضية، بمحاسبته قانونيا، وتدعو لتكثيف التوعية بثقافة الرفق بالحيوان.
يواصل ستيفان دي ميستورا مهمته بتفاؤل، حيث وعد بتقديم خارطة طريق جديدة بشأن الصحراء للأطراف المعنية خلال الأشهر المقبلة. علما أن الدبلوماسي الأممي كان قد أعرب في أكتوبر الماضي، عن رغبته في تقديم استقالته.