عربة ذهبية قدمتها الملكة فيكتوريا للسلطان الحسن الأول في سبعينيات القرن التاسع عشر أصبحت رمزًا رئيسيًا للسلطة الملكية في المغرب. تُستخدم هذه العربة في مناسبات مثل عيد العرش، مما يعكس الروابط التاريخية العميقة مع المملكة المتحدة.
ضيف شرف في الدورة الرابعة من مهرجان الكتاب في باريس (من 11 إلى 13 أبريل 2025)، سيمثل المغرب 36 ناشراً وطنياً والعديد من المؤلفين المغاربة، من داخل البلاد وخارجها، بين كتاب شباب وأكاديميين وباحثين. تشمل الفعاليات الأساسية في البرنامج تكريمات، وعروض كتب، وجلسات توقيع، ولقاءات
بعد استقلال المغرب، رفض الحصول على تعويضات مالية من إسرائيل على أوقافه في القدس، واعتبر القبول بأي تعامل مع الدولة العبرية اعترافا بها، وهو ما كان يعتبر خطا أحمر لدى جميع الدول العربية.