في إطار النقاش العام حول البند 4 في مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، نددت عدة منظمات غير حكومية بالوضع المتردي في مخيمات تندوف في الجزائر، حيث يعيش اللاجئون الصحراويون تحت ظروف قاسية. وفي ظل غياب التحرك الفعال من السلطات الجزائرية، طالب المتدخلون المجتمع الدولي
يستثمر المغرب في الطاقة الشمسية لتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري، بهدف توليد 52% من كهربائه من مصادر متجددة بحلول عام 2030. ويتوقع تقرير جديد أن تصل القدرة التراكمية للطاقة الشمسية الكهروضوئية في المغرب إلى 2.97 جيجاواط بحلول عام 2028.