يُعد المغرب، الذي يُعرف بين العلماء بـ"جنة الجيولوجيين"، موطنًا لبعضٍ من أغنى وأهمّ أحافير الديناصورات في العالم، من السبينوصور المفترس إلى الأطلسور العملاق، مرورا بآثار أقدام الديناصورات التي كشفتها أمواج أنزا. غير أن هذه الثروة الأحفورية الفريدة لا تزال بعيدة عن متناول