بالاعتماد على الخبرة الإسرائيلية، أصبح المغرب على وشك تحقيق طموحه في إطلاق صناعته العسكرية الخاصة.
على الرغم من أن المغرب لا يعتبر بلدا "ديمقراطيا"، إلا أنه يتميز بنظامه "الهجين"، في منطقة يتجذر فيها "الاستبداد" و "يتواصل تآكل المبادئ الديمقراطية التي تم تقويضها بالفعل"، وفقًا لتقرير جديد صادر عن المعهد الدولي من أجل الديمقراطية والمساعدة الانتخابية.