بدأت علاقة خالد نايت زوهو، بحرفة إصلاح وصناعة الأحذية منذ نعومة أظافره بتارودانت، وبعد مسار هجرة طويل، انتهى به المطاف في لوس أنجلوس، بالولايات المتحدة الأمريكية، التي يعمل بها "خرازا" ويسعى لإنشاء مركزا خاصا بتعليم هذه الحرفة.
بعد اتهامهم المغرب بشن حرب إلكترونية على بلادهم، انتقل عدد من المسؤولين الجزائريين لاتهام المملكة بمحاولة إغراق بلادهم بالمخدرات.