راسل وزير الخارجية ناصر بوريطة، رئيس وأعضاء الحكومة، وطالبهم بقطع العلاقات المؤسساتية مع السفارة الألمانية في المغرب، واكتفى بالإشارة في المراسلة إلى "خلافات عميقة" تهم قضايا محورية للمملكة المغربية.
بعد جلاء القوات الفرنسية عن المغرب، بدأ الملك محمد الخامس يفكر في تأسيس جيش يحمي البلاد، وأسند المهمة لولي عهده الأمير مولاي الحسن.