بعد الجدل الذي تلا عملية ترحيل المغاربة الذين تقطعت بهم السبل في مليلية إثر إغلاق المغرب لحدوده تجنبا لانتشار فيروس كورونا، وجهت الحكومة المركزية في مدريد توبيخا لمندوبتها في المدينة المحتلة، بعد سماحها لبعض مزدوجي الجنسية بالمغادرة في اتجاه المغرب.
مع تراجع نشاط مجلس الأمن الدولي والجمعية العامة للأمم المتحدة، بسبب انتشار فيروس كورونا، بات البرلمان الأوروبي ساحة رئيسية للمواجهة بين المغرب من جهة، والجزائر وجبهة البوليساريو من جهة ثانية.