عاد المغرب بقوة إلى الأزمة الليبية، وذلك بعد أسابيع من استبعاده من مؤتمر برلين الذي حاول المشاركون فيه التوصل إلى حل للنزاع الذي قسم ليبيا إلى شرق بقيادة خليفة حفتر، وغرب بقيادة حكومة الوفاق لوطني التي يرأسها فائز السراج.
اتهمت جبهة البوليساريو الاتحاد الإفريقي لكرة القدم، بالتواطؤ مع المغرب، لتنظيم نهائيات كأس إفريقيا لكرة القدم داخل القاعة بمدينة العيون، وهو ما خلف بحسبها "انقساما" داخل الجهاز الكروي الإفريقي الذي لا تعد عضوا فيه.