يستمر مسلسل قطع الدول لعلاقاتها مع جبهة البوليساريو، فبعد السلفادور وباربادوس وليسوطو، جاء الدور على بوليفيا التي كان رئيسها المقال إيفيو موراليس من أشد المدافعين عن الجبهة الانفصالية في أمريكا اللاتينية.
عزز المغرب حضوره في الملف الليبي منذ الأشهر الأولى من سنة 2011، ما أكسبه خبرة كبيرة في هذه الازمة، إلا أن الوساطة المغربية باتت اليوم محل تساؤل، بعد استثناء المملكة من مؤتمر برلين. فهل تكون عودة المغرب إلى لعب دور مركزي في الملف من باب خليفة حفتر؟