أصبحت الآن إدارة ملف ترسيم الحدود البحرية الأطلسية بين المغرب وإسبانيا بين أيدي الملك فيليبي السادس، وهو ما يفسر صمت حكومة سانشيز والأحزاب السياسية الرئيسية.
تواصل العديد من الدول افتتاح قنصليات لها في مدن الصحراء رغم الضغوط التي تمارسها البوليساريو والجزائر، كما أن هذه المدن باتت مقصدا للتظاهرات والأحداث الدولية الكبرى منذ سنوات.
أعادت ظاهرة انتشار العنف في المداس في الآونة الاخيرة، النقاش حول واقع منظومة التعليم المغربية وعلاقة الأستاذ بالتلميذ إلى الواجهة. واتفق المهتمون بالميدان التربوي على ضرورة تكوين الأساتذة في الجانب النفسي وخلق فضاءات ترفيه للتلاميذ.