في رمضان سنة 1973، شن العرب بشكل مفاجئ رابع حروبهم على إسرائيل، وشارك المغرب في هذه الحرب على الجبهتين المصرية والسورية، ونجحت الجيوش العربية في تكسير أسطورة الجيش الاسرائيلي الذي لا يقهر، وتدخلت الولايات المتحدة الأمريكية ودعمت الدولة العبرية بعدما بدأ جيشها في الانهيار.
مع عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، يُتوقع أن تدخل العلاقات بين المغرب والولايات المتحدة مرحلة جديدة. ويُعزز هذا التوجه تقديم مبادرة برلمانية من قبل نائبين أمريكيين، لتكريم العلاقات التاريخية بين البلدين.