انتظر الحارس الدولي المغربي منير المحمدي بلوغه سن الخامسة والثلاثين للفوز بأول لقب في تاريخه. انطلقت مسيرة المحمدي من الهواة في مليلية لينتقل إلى أندية إسبانية معروفة، ثم إلى تركيا فالسعودية، قبل أن يوقع بشكل مفاجئ عقدا مع فريق نهضة بركان.
بعد أسابيع قليلة من زيارة وفد برلماني مغربي إلى المكسيك، قامت الجزائر بخطوة مماثلة. ومع ذلك، لم يكن النجاح حليفها، خاصة فيما يتعلق بقضية الصحراء الغربية، مما دفع وسائل الإعلام الجزائرية إلى تزييف الواقع.