أدت الانتصارات الدبلوماسية المغربية إلى تأثيرات اقتصادية على الشعب الجزائري، إذ اختارت الجزائر تقييد التبادل التجاري مع الدول التي تدعم مغربية الصحراء.
مع إعلان قيام إسرائيل سنة 1948، سارع الاتحاد السوفياتي للاعتراف بها، وهو ما جعل الأحزاب الشيوعية في العالم العربي تتخذ موقفا خارجا عن الإجماع آنذاك من القضية الفلسطينية، وكانت تلجأ لتبرير القرار السوفياتي، ومن بينها الحزب الشيوعي المغربي.