كان المغرب في القرنين الخامس عشر والسادس عشر من بين أهم منتجي السكر في العالم، قبل أن يتراجع إنتاجه بشكل كبير بعد ذلك، وفي نهاية القرن الثامن عشر وبداية القرن التاسع عشر، بدأ المغرب يستورد "قالب السكر" من أوروبا، واختلف الكثيرون حول تحليله وتحريمه، وتدخل السلطان مولاي
تشير كتب التاريخ إلى أن اليهود حاولوا إقامة دولة لهم في المغرب إبان نهاية الدولة السعدية وبداية الدولة العلوية لكنهم فشلوا في ذلك. وفي بداية القرن العشرين فكر تيودور هرتزل مؤسس الحركة الصهيونية، في إقامة وطن لليهود في المغرب، قبل أن يستقر الأمر بقادة الحركة الصهيونية على
في خطاب له إلى شعبه يوم الأربعاء 25 دجنبر، دعا ملك هولندا، ويليام ألكسندر، إلى "عدم جلب الكراهية والعداء" إلى شوارع هولندا، مؤكدًا على أهمية الوحدة، وخاصة بين اليهود والمسلمين. وجاء الخطاب في مناسبة عيد الميلاد، الذي كتبه الملك بنفسه، بعد شهر من أعمال الشغب التي هزت العاصمة