عاد الحديث عن إمكانية مشاركة المغرب في قوة عربية لتأميد الحدود بين مصر وقطاع غزة في حال انسحاب إسرائيل إلى الواجهة، إذ قالت مصادر إعلامية إن الإمارات اقترحت على مصر نشر قوات تشارك فيها دول عربية من بينها المغرب في محور فيلاديلفيا.
أحدثت الصفحة الجديدة في العلاقات بين المغرب وإثيوبيا قلقًا لدى بعض الأطراف في مصر. فهل أزالت اجتماع هذا الثلاثاء في القاهرة بين ناصر بوريطة ونظيره المصري هذه المخاوف؟
دخلت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن في مناقشات مع المغرب ومصر والإمارات، من أجل المشاركة في قوة حفظ سلام عربية في قطاع غزة، بعد نهاية الحرب الإسرائيلية على القطاع والمستمرة منذ 7 أكتوبر الماضي.