أثار الفيلم المغربي "الزين لي فيك" لصاحبه المخرج الشاب نبيل عيوش ضجة كبيرة بجرأته في طرق موضوع الدعارة في المغرب. وحتى قبل أن يعرض الفيلم داخل المغرب تعرض لحملة انتقادات قاسية بلغت درجة الحقد والمطالبة بسحب الجنسية وإعدام المخرج والممثلات والممثلين الذين ظهروا في مقاطع
ذكرت مصادر إعلامية مصرية، أن السلطات الأمنية المصرية، اعتقلت مواطنة مغربية بحي الدقى بمحافظة الجيزة المصرية، لاتهامهما بممارسة الدعارة.
غالبا ما يشكل دخول الفنانات إلى ردهات المحاكم، خبرا مهما يحظى بمتابعة هامة، وعلى مر السنين قضت العديد من المحاكم خاصة في مصر بوضع الفنانين وراء القضبان، وهو الأمر الذي أدى إلى القضاء على المستقبل الفني لهن.
ذكر الموقع الإلكتروني لجريدة "اليوم السابع" المصرية، أن الشرطة المصرية تمكنت من تفكيك شبكة للدعارة، من بين أعضائها شابة مغربية.
ذكر الموقع الإلكتروني لقناة العربية، أن حوالي 450 سعودياً، يتعرضون للتهديد بفضحهم في المواقع الإباحية من مبتزين مغاربة بعد وقوعهم في مصيدة "العلاقات الغرامية" عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
أجبرت فتاة مغربية تبلغ من العمر 22 سنة على ممارسة الدعارة بالإمارات العربية المتحدة، ليتم إنقاذها من طرف أول زبون سعودي، وذلك بعدما استدرجتها إمرأة من المغرب بحجة توفيرعمل لها داخل صالون للحلاقة.
فجرت سيدة مصابة بداء فقدان المناعة المكتسبة، ملفا من العيار الثقيل، حينما كشفت عن وجود فتيات يتلقين العلاج من المرض ويضطررن إلى قضاء الليل رفقة بعض الشباب عوض المبيت بحديثة مستشفى ابن رشد من أجل انتظار اليوم الموالي للحصول على الدواء الخاص بالمرض.