جرت قبل أيام انتخابات رئاسية في كل من نيجيريا والسنغال، وانتخب ماكي سال رئيسا للسنغال لولاية ثانية، كما تم انتخاب محمد بوخاري رئيسا لنيجيريا لولاية ثانية، وتابع المغرب هذه الانتخابات باهتمام كبير.
في سنة 2015، دعم المغرب ترشيح محمد بخاري في الانتخابات الرئاسية النيجيرية. وهذه السنة يستمر المغرب في دعمه له في الانتخابات المقررة يوم غد 23 فبراير، وذلك عن طريق الزاوية التيجانية النيجرية المقربة من المملكة.
في آخر اجتماع لها في سنة 2018، لم تناقش المجموعة الاقتصادية لغرب إفريقيا، الطلب الذي تقدم به المغرب خلال شهر مارس من سنة 2017 للانضمام إليها، واكتفت بمناقشة موضوعات تهم الدول الأعضاء في المجموعة كغينيا بيساو والتوغو.
بعد محكمة العدل الأوروبية، اختار أنصار جبهة البوليساريو اللجوء إلى المحكمة الأفريقية لحقوق الإنسان والشعوب، حيث رفع سياسي غاني دعوى قضائية ضد عدة دول أعضاء في الاتحاد الإفريقي.
قال وزير الطاقة والمعادن والتنمية المستدامة عزيز الرباح في مجلس النواب يوم أمس، إن مشروع خط أنبوب الغاز الذي سيربط بين الجزائر ونيجيريا، لن يلغي المشروع الذي سيربط نيجيريا بالمغرب والذي تم الاتفاق عليه في سنة 2016.
عقدت المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا، خلال سنة 2018 ثلاث قمم لرؤساء الدول الأعضاء، ولم تتم مناقشة الطلب المغربي للانضمام إلى المجموعة خلال هاته القمم.