في ظل تراجع الحلفاء المؤثرين، تكثف جبهة البوليساريو جهودها لنيل اعتراف بـ«جمهوريتها» المعلنة من جانب واحد. فبعد محاولة غير موفقة في موسكو، توجهت الجبهة الانفصالية نحو البرازيل، على أمل كسب دعم الرئيس لولا دا سيلفا.