تمكنت المهاجرة المغربية في فرنسا، مروة داودي، من تجاوز فترات صعبة في حياتها، من خلال الكتابة، حيث ألفت كتاب "المستنقع" الذي وجدت فيه نفسها، ووجد فيه الكثير من القراء أنفسهم أيضا.
اتهم اليسار الحكومة بـ " بث "سمّ الفرقة" بعد تصريحات التي أدلى بها كل من برونو لومير وغابرييل أتال حول خطط الحكومة لـ "محاربة الاحتيال"، والتي تهدف بشكل خاص لـ"تتبع" أولئك الذين يتلقون المساعدات الاجتماعية و"يعيدون إرسالها" إلى بلدان المغرب العربي.
بدأ المغرب في كسب متعاطفين في صفوف حزبي "فرنسا الأبية" و "الاتحاد الشعبي البيئي والاجتماعي الجديد" الفرنسيين، فيما يتعلق بقضية الصحراء. وهي أحزاب يسارية لطاما وقفت إلى جانب جبهة البوليساريو، وهو ما سيسمح للمملكة بالتعويض عن فقدان دعم أعضاء البرلمان الأوروبي من حزب ماكرون
وصل المسلمون بعد سيطرتهم على الأندلس، إلى وسط فرنسا، وكانوا قريبين من باريس، غير أن هزيمتهم في معركة "بلاط الشهداء"، وضعت حدا لتوسعهم شمالا في القارة الأوروبية.