في سنة 1930 طلب الباشا التهامي الكلاوي، من صانع الساعات الفرنسي لويس كارتييه صناعة ساعة مقاومة للماء خصيصا له من أجل أن يرتديها أثناء السباحة، وبعد مدة من ذلك قررت الشركة المصنعة لها إطلاق مجموعة جديدة مستوحاة من الساعة الأصلية للتذكير بالساعة الفريدة ومالكها.
تعرضت مؤثرة مغربية لاعتداء عنصري في شوارع باريس قبل أيام، حيث قام رجل بالبصق على حجابها، وأعلن مجلس المدينة عن دعمها، مؤكدا رفضه للعنصرية.
مع بداية ضعف الدولة العثمانية، واحتلال فرنسا الجزائر العاصمة، سارعت قبائل الغرب الجزائري إلى طلب الاحتماء بالسلطان المغربي مولاي عبد الرحمان (1822 -1859 )، خوفا من الفتن والحروب الأهلية، وهو ما استجاب له المغاربة، لكن القوات الفرنسية تمكنت في النهاية من بسط سيطرتها على كافة
بعد ست سنوات من استقرارها في فرنسا، قررت المهاجرة المغربية الشابة هدى لپاسور كداري، تأسيس شركتها الخاصة المتخصصة في مجال التسويق الرقمي، وبعد الإقبال الكبير على خدماتها، قررت افتتاح شركة متخصصة في نفس المجال بالمغرب خلال هذه السنة.