عشية لقائه بنظيره المغربي في باريس، أعلن وزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورني أن فرنسا تعترف اقتصادياً بمغربية الصحراء. ومن شأن هذا الاعتراف أن يشجع دولاً أخرى، مثل ألمانيا، على أن تحذو حذو باريس. وترك رئيس الدبلوماسية الفرنسية الاعتراف الدبلوماسي للملك محمد السادس
بعد استقلال المغرب، رفض الحصول على تعويضات مالية من إسرائيل على أوقافه في القدس، واعتبر القبول بأي تعامل مع الدولة العبرية اعترافا بها، وهو ما كان يعتبر خطا أحمر لدى جميع الدول العربية.