نال الميكانيكي الفرنسي إميل ليراي شهرة واسعة في أنحاء العالم سنة 1993، بعد نجاحه في تحويل سيارته إلى دراجة نارية، إثر تعطلها بالقرب من مدينة طانطان، حينما كان يقوم برحلة في الصحراء المغربية.
اتهمت وسائل إعلام إسبانية، الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بالضغط على أعضاء في الفيفا من اجل إقامة المباراة النهائية من مونديال 2030 بالمغرب بدل إسبانيا
في مطلع القرن الماضي، استغرق الأمر سنوات بين فرنسا وإسبانيا للاتفاق على كيفية تقاسم الكعكة المغربية، وانتهت المفاوضات بين الجانبين في 27 نونبر من سنة 1912 بتوقيع معاهدة مدريد.
في بداية السبعينات انطلقت شقيقتان من المغرب هما نادية وريتا برادلي لتنفيذ عملية فدائية في إسرائيل، باسم الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، لكن تم اعتقالهما من قبل الشرطة الإسرائيلية بمجرد وصولهما إلى تل أبيب، وتمت إدانتهما بالسجن النافذ، وبعد خروجهما من السجن التحقتا
لازالت عملية المصالحة السياسية بين المغرب وفرنسا، مستمرة. ويتجلى ذلك في التصريحات التي أدلى بها السفير الفرنسي بالرباط بشأن رفع القيود على إصدار التأشيرات للمغاربة وقضية الصحراء.