على خطى قناتي RMC وBFMTV في فبراير 2016، تجاهلت صحيفة Mediapart، في تحقيقها الأخير حول هجمات باريس التي وقعت في 13 نونبر 2015، دور المغرب في تحديد موقع الجهادي البلجيكي المغربي عبد الحميد أباعود.
دفع هجوم ستراسبورغ الإرهابي الذي وقع سنة 2018، المهاجر المغربي فيصل مرزوق، إلى تخصيص كامل وقته لمساعدة المحتاجين، وخاصة الطلبة.
هل هي نهاية العلاقة الاستراتيجية أم سحابة صيف طالت؟ ما يجري بين المغرب وفرنسا يوحي أن الأزمة مستمرة وأنها اتخذت أبعادا أخرى. فما أسبابها؟ وما علاقتها بالجزائر؟ وهل هي ضحية لـ "الأخبار الكاذبة"؟