أثناء استعداد بريطانيا للانسحاب من فلسطين في 14 مايو 1948، أعلن ديفد بن غوريون في اليوم نفسه قيام الدولة الإسرائيلية وعودة الشعب اليهودي إلى ما أسماه أرضه التاريخية، وقررت الدول العربية آنذاك إرسال آلاف الجنود إلى فلسطين من أجل طرد العصابات الصهيونية، وفي المغرب طالب السلطان
أقر المجلس الأمني المصغر في إسرائيل يوم الإثنين خطة للقيام بعملية توغل في أراضي قطاع غزة بهدف السيطرة عليها، وذلك بعد استدعاء عشرات الآلاف من جنود الاحتياط لتكثيف العمليات العسكرية وتهجير الفلسطينيين. ندد حزب التقدم والاشتراكية بهذا التصعيد، واصفًا إياه بالخطير وغير
في سياق الحرب المستعرة على غزة، أعلنت نقابات مغربية، من بينها CDT وUNTM، رفضها القاطع لأي دور لوجستي أو تقني في تفريغ سفن يُشتبه في نقلها أسلحة إلى إسرائيل عبر ميناء الدار البيضاء. ويأتي هذا الموقف قبل وصول سفينة شحن دنماركية قادمة من الولايات المتحدة، وسط دعوات لتعبئة وطنية ضد
بعد استقلال المغرب، رفض الحصول على تعويضات مالية من إسرائيل على أوقافه في القدس، واعتبر القبول بأي تعامل مع الدولة العبرية اعترافا بها، وهو ما كان يعتبر خطا أحمر لدى جميع الدول العربية.