أخذا للعبرة من التحولات في بنما والإكوادور، يسعى المغرب لتعزيز تعاونه مع باراغواي، التي سحبت اعترافها بـ "الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية" في يناير 2014، ولا زالت تحافظ على هذا الموقف إلى الآن.