أعطت قضية استقبال إبراهيم غالي في مستشفى لوغرونيو، زعيم الحزب الشعبي الإسباني بابلو كاسادو، الفرصة لانتقاد طريقة إدارة حكومة سانشيز لعلاقاتها مع المغرب، ليتبع بذلك خطى الاشتراكي خوسيه لويس رودريغيز ثاباتيرو في عام 2001.
خلال الخمس سنوات الأخيرة زاد مستوى التنسيق بين المغرب وروندا بشأن القضايا الإفريقية والدولية. واليوم عبرت روندا عن دعمها لموقف المغرب الرافض لإقحام الاتحاد الإفريقي في نزاع الصحراء الغربية.