كما كان الحال عند انضمام المغرب إلى الاتحاد الإفريقي، سارعت جبهة البوليساريو إلى التقليل من أهمية نيل المغرب عضوية مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي، الذي يعد هيئة محورية تابعة للمنظمة القارية. فيما رأى مصطفى سلمى ولد سيدي مولود أن إعادة النظر في عضوية الجبهة
عادت جبهة البوليساريو للحديث عن مقترح سبق للأمين العام السابق بان كي مون أن تقدم به، وطالبت على هامش انعقاد الدورة العادية الـ 35 للجنة المندوبين الدائمين بالاتحاد الإفريقي بالعاصمة الاثيوبية اديس ابابا، بضرورة عقد مؤتمر افريقي "لمناقشة اوضاع اللاجئين الصحراويين جنوب غرب
في خطوة مفاجئة قامت جبهة البوليساريو بداية الشهر الجاري، بإرسال عناصرها إلى المنطقة العازلة بالكركرات، مهددة بما أسمته "إعادة الانتشار"، ومتهمة المغرب بخرق اتفاق وقف إطلاق النار الموقع سنة 1991. لكن وبعد أيام قليلة سحبت الجبة الانفصالية عناصرها من المنطقة في صمت، تاركة
تحدثت العديد من وسائل الإعلام المغربية خلال الأيام القليلة الماضية، عن أن الجيش المغربي رفع من حالة تأهبه بالكركرات، وأنه أرسل عدة تعزيزات للمنطقة، ردا على استفزازات جبهة البوليساريو الأخيرة، غير أن مصدرا مطلعا أكد لموقع يابلادي أن ما يجري تداوله من أخبار بهذا الخصوص لا
بعد شهر من انتخابه رئيسا لحزب المؤتمر الوطني الإفريقي الحاكم في جنوب إفريقيا، ألقى سيريل رامافوسا خطابه الأول أمام أعضاء حزبه يوم السبت المنصرم، موضحا أن موقف الحزب من قضية الصحراء لم يتغير.
توجه الجزائري اسماعيل أشرقي رئيس مجلس السلم والأمن التابع للاتفاق الافريقي، إلى العاصمة البلجيكية بروكسيل للاجتماع بالممثل الخاص للأمين العام الأممي للصحراء. ويسعى المسؤول الجزائري إلى دفع هورست كوهلر لإشراك المجلس الذي يرأسه في إيجاد حل لنزاع الصحراء.