في ظل غياب رسمي مغربي، شاركت جماعة العدل والإحسان وحركة التوحيد والإصلاح في القمة الإسلامية المصغرة في العاصمة الماليزية كوالا لامبور. وأحدث القمة شرخا بين دول العالم الإسلامي، خصوصا بين تلك التي تقف في صف الرياض والأخرى التي تدور في فلك أنقرة.
طالب وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة، المجتمع الدولي بالتعامل بحزم مع تهديدات إيران لدول المنطقة، وقال إن تهديدات طهران لم تقتصر على دول الخليج العربي وإنما تعدتها إلى شمال إفريقيا.
هدى الكبداني، شابة مغربية حولت ولعها بركوب الخيل إلى مهنة تكسب منها قوت يومها، بعد أن أصبحت فارسة ومدربة خيول وفرضت ذاتها في المملكة العربية السعودية، كما أنها تعمل على محو الصورة النمطية عن المرأة المغربية في الخليج العربي.