مع اقتراب بطولة "الكان" في المغرب، يعود الصراع المتكرر بين الأندية الأوروبية والمنتخبات الإفريقية إلى الواجهة، وذلك بسبب قرار من الفيفا يقضي بتحديد فترة إتاحة اللاعبين بسبعة أيام فقط قبل البطولة القارية. في ظل هذه الظروف، تعاني كأس الأمم الإفريقية مرة أخرى من هيمنة
تواصل المملكة المغربية ترسيخ مكانتها كوجهة كروية رائدة في القارة الإفريقية، مع استعدادها لاستضافة كأس الأمم الإفريقية 2025. عودة تحمل الكثير من الرمزية بعد 38 عاماً على تنظيم نسخة 1988، التي أنقذت فيها المملكة الكاف بعد انسحاب جزائري مفاجئ.
شهدت القوائم الأولية لجوائز الاتحاد الإفريقي لكرة القدم لعام 2025 حضورا قويا للكرة المغربية، حيث تواجد اللاعبون والمنتخبات والأندية المغربية في مختلف الفئات. ويمثل هذا التواجد المغربي تتويجا للنجاحات المحلية والقارية للكرة المغربية.