لم تكن الجزائر في بداية السبعينات تعارض المطالب المغربية بجلاء الاستعمار الإسباني وضم الصحراء، بل ووصل الأمر بالرئيس الهواري بومدين إلى عرض المساعدة العسكرية على المغرب في حال وقوع نزاع مسلح مع إسبانيا.
خلال شهر يونيو فقط، تم تسجيل أكثر من 54,000 حالة من خطابات الكراهية عبر الإنترنت في إسبانيا، استُهدف 81% منها أشخاص من أصول شمال إفريقية. ويرتبط هذا المحتوى، وفقا لتقرير صادر عن وزارة الإدماج والضمان الاجتماعي والهجرة، بسياق أحداث اجتماعية وسياسية ورياضية شهدها البلد مؤخرا.
في ظل الحرارة الخانقة بالجزيرة الخضراء، عاشت آلاف العائلات المغربية نهاية أسبوع وبداية أسبوع مرهقة، بسبب التأخيرات المتكررة لرحلات شركة FRS / DFDS، حيث عبر العديد منهم على منصات التواصل الاجتماعي عن استيائهم من طول الانتظار وسوء التنظيم. وفي ردها على ذلك، شددت
تناولت المخابرات المركزية الأمريكية في عدة وثائق جلاء الاستعمار الاسباني من الصحراء بعد اتفاق مدريد الثلاثي، وتحرك المغرب السريع بنشر جيشه في الصحراء، مشيرة إلى مناورات الجزائر على الساحة الدولية بعد فشلها في دفع مدريد إلى ترك حكومة محلية في الصحراء تكون نواة لدولة جديدة
شهدت إسبانيا خلال الربع الأول من سنة 2025 نموا سكانيا تاريخيا، تجاوز عتبة 49,1 مليون نسمة، مدفوعاً بشكل رئيسي بتدفق المهاجرين، وفق بيانات إحصاء السكان المستمر الصادرة عن المعهد الوطني للإحصاء. واحتل المواطنون المغاربة المرتبة الثانية من حيث عدد الوافدين الجدد، ما يعكس