مريم المزوق، مهاجرة مغربية تقيم في السويد، تحمل في جعبتها مسارا ثريا بالخبرة النفسية والاجتماعية، والالتزام الثقافي والسياسي، لتصبح جسرا يربط بين المغرب ومغاربة المهجر. من خلال نشاطها الجمعوي وقيادتها للاتحاد النسائي بالدول الإسكندنافية، تعمل على تعزيز الهوية الوطنية،
مهمة حساسة للجزائر: في ظل الهجوم الدبلوماسي المغربي، حاول وزير الخارجية الجزائري، أحمد عطاف، كسب دعم السويد وفنلندا لمواقف بلاده بشأن الصحراء الغربية. ومع ذلك، لم يسفر تحركه في الشمال عن الحصول على دعم رسمي، مما يؤكد العزلة المتزايدة للدبلوماسية الجزائرية في مواجهة الزخم