"في الغوصِ في أعماق الشهوة يعود المرء بالحصى، أكثر منه بالآلىء" بلزاك السياسة هي المجال الحيوي للعداء والموت الرمزي والمادي، والحب هو أنبل عاطفة بشرية في الوجود وما يمنحنا الأمل في الاستمرار في التشبث بالحياة رغم بؤس الواقع.. "في الغوصِ في أعماق
أكدت العديد من وسائل الاعلام المغربية، نهار اليوم، أن ساعات الوزيرين الحبيب الشوباني، وسمية بنخلدون، في حكومة عبد لإله بنكيران، باتت معدودة، حيث يرتقب أن يصد ظهير ملكي بإعفائهما.
كشفت جريدة "الأخبار"، في عددها لنهار اليوم أن الفريق الحركي بمجلس النواب وجه مراسلة إلى رئيس الحكومة يطالبه فيها بتعميم الاستفادة من الدعم المالي المباشر الموجه للنساء الأرامل، ليشمل الرجال الأرامل أيضا بالإضافة إلى النساء الأرامل بدون أطفال.
نقلت جريدة "الصباح" في عددها لنهار الغد عن مصادر مقربة من رئاسة الحكومة، قولها إن الغضبة الملكية الأخيرة وسعت من دائرة التغييرات التي ينتظر إدخالها على الفريق الحكومي لعبد الاله بنكيران، قبل الجولة الملكية المرتقبة في الأسابيع القليلة المقبلة بعدد من البلدان الافريقية.
ذكرت جريدة أخبار اليوم، أن الوزيرة المنتدبة لدى وزير التعليم العالي والبحت العلمي سمية بنخلدون قد انفصلت عن زوجها تم بشكل رسمي و ودي، بعدما لم يرق لزوجها انشغالها طيلة الوقت في العمل السياسي والبرلماني.
قال عبد الصمد قيوح، الوزير السابق، والمنسق الجهوي لحزب الميزان بسوس ماسة، أن قرار الخروج من الحكومة اتخذ لأن حزب الاستقلال يرفض أن «يركب في كاروسري شاحنة الحكومة»، وقال «حاشا لله ان يدخل الاستقلاليون تجربة ولا تكون لهم فيها الكلمة». قال عبد الصمد قيوح،
يتساءل كثيرون عن الأسباب التي تجعل حزب العدالة والتنمية الذي يرأس الحكومة، يُصاب مع تياره الدّعوي بالسّعار كلما تعلق الأمر بحقوق النساء، في الوقت الذي تظل فيه التيارات الدينية الأخرى السلفية وتنظيم العدل الإحسان مستكينة هادئة، والمفارقة التي تدهش الناس هي أنهم يسمعون ليل
ذكرت وزارة الداخلية في بلاغ أصدرته نهار اليوم الخميس، أنه تقرر إيداع طلبات الاستفادة من الدعم المباشر للنساء الأرامل في وضعية هشة، بمقر القيادة أو الملحقة الإدارية لمحل سكنى النساء المعنيات بالأمر، وذلك مقابل وصل إيداع يسلم بشكل فوري.
قال وزير السكنى والتعمير وسياسة المدينة المغربي، نبيل بن عبد الله، إن سر نجاح الحكومة المغربية، على المستوى الإقليمي بعد "الربيع العربي"، هو أنها تضم إسلاميين ويساريين، فضلا على أنها لم تدخل في صراع مع المؤسسة الملكية.