على عكس ما كان عليه الحال خلال شهر غشت من سنة 2018، غاب موضوع بعثة الأمم المتحدة لتنظيم الاستفتاء في الصحراء الغربية (المينورسو) عن مناقشات مجلس الأمن الدولي حول عمليات الأمم المتحدة لحفظ السلام يوم 9 شتنبر الجاري.
في ظل ارتفاع درجات الحرارة في مجموعة من دول العالم، أصدرت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية التابعة للأمم المتحدة، تقارير تشير إلى أن شهر يوليوز أكثر الأشهر حرارة في 2019، ودعت لاتخاذ إجراءات من أجل الحد من التغيرات المناخية.
تسعى جبهة البوليساريو لاستغلال حادث وفاة شابة يوم الجمعة الماضي بمدينة العيون، من أجل اتهام المغرب بانتهاك حقوق الانسان في الصحراء الغربية، ومطالبة الأمم المتحدة بتوسيع مهمة بعثة المينورسو لتشمل مراقبة حقوق الانسان.
أكد الوزير المنتدب المكلف بالعلاقات مع البرلمان والمجتمع المدني الناطق الرسمي باسم الحكومة مصطفى الخلفي، في حوار مصور مع موقع يابلادي، أن المغرب انتقل من وضع الدفاع إلى وضع الهجوم في قضية الصحراء، مشيرا إلى أن أكثر من خمسين دولة سحبت اعترافها بـ"جمهورية" البوليساريو منذ
تحدثت المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بالأشكال المعاصرة للعنصرية والتمييز العنصري وكراهية الأجانب وما يرتبط بذلك من تعصب، في تقرير لها عن وجود تمييز في المغرب ممارس ضد الأمازيغ والمهاجرين من دول إفريقيا جنوب الصحراء، وهو ما رد عليه المندوب الوزاري المكلف بحقوق
في تقريره لسنة 2019 حول المخدرات، كشف مكتب الأمم المتحدة المتخصص في قضايا المخدرات والجرائم، عن مدى انتشار تعاطي مخدر "الكوكايين" و "الكراك"، داخل المؤسسات الثانوية بالمغرب، في صفوف الذكور والإناث على حد سواء.
راسلت المبادرة الصحراوية للتغيير مفوضة الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، وطالبتها بالتدخل من أجل "ضمان حقوق السجناء السياسيين" الذي اعتقلتهم جبهة البوليساريو خلال الأسبوع الماضي. فيما لا تزال الحكومة والأحزاب الإسبانية تلتزم الصمت رغم أن أحد الموقوفين يحمل الجنسية