امتداداً للأزمات المذهبية بين إيران من ناحية ودول الخليج العربي ومصر من ناحية أخرى ؛ يأتي الفيلم الإيراني "محمد " كحلقة جديدة؛ كونه أول فيلم سينمائي يجسد شخص خاتم الأنبياء بالصوت والصورة وهو ما يحرمه أهل "السنة" ويبيحه بعض الشيعة.
هل ستجد مشكلة الناشطة الإيرانية البريطانية غنجة قوامي طريقها إلى الحل؟ هل ستكون هذه المشكلة بمثابة المسمار الأخير في نعش التمييز ضد النساء في إيران، أم أن القصة لها فصولا أخرى ستكتشف مع قادم الأيام؟ هل سيساهم ضغط الإتحاد الدولي لكرة الطائرة في معانقتها للحرية