تشير وثيقة لوكالة المخابرات المركزية الأمريكية، تعود لسنة 1984، إلى أن الجزائر قد تلجأ إلى تقوية العلاقات بين جبهة البوليساريو من جهة وإيران وسوريا من جهة ثانية، في إطار ردها على التقارب بين الراحلين الحسن الثاني ومعمر القذافي في منتصف الثمانينات.
لم تتقبل إيران، دعم المغرب للمطالب الإماراتية في جزر طنب الكبرى وطنب الصغرى وأبو موسى، واتهم ممثل طهران بالأمم المتحدة المملكة بالتدخل في شؤون بلاده الداخلية.