بعد وفاة محمد العشعاشي سنة 2002، وبوبكر حسوني في أكتوبر سنة 2015، فقد المحققون الفرنسيون في قضية اختطاف ومقتل القيادي اليساري المغربي المهدي بنبركة، شاهدا آخر بعد وفاة عبد الحق العشعاشي أحد مؤسسي جهاز المخابرات المغربية (الكاب1).
بمناسبة الذكرى الـ 51 لاختطاف المهدي بنبركة، التي تحل يوم 29 أكتوبر، أكد حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، في بلاغ له أن ملف اختطاف واغتيال المهدي بنبركة، لم ولن يتم إغلاقه، حتى كشف الحقيقة ومحاسبة المسؤولين عن الواقعة.