من إنزكان إلى مولوز الفرنسية، خاضت خديجة راميم رحلة امتدت 49 عاما، حملت خلالها تراثها الأمازيغي إلى المهجر وجعلت منه رسالة حياة. بدأت أمّاً متفرغة، ثم متطوعة، قبل أن تؤسس جمعية ثقافية وإنسانية تجمع بين نشر الثقافة المغربية والأمازيغية والعمل الخيري.
حين تعود إلى وطنك لا كلاجئ من غربة، بل كحامل لحلم وهوية... تصبح الرحلة أكثر من مجرد انتقال جغرافي. هكذا كانت عودة نسرين القصباوي من الولايات المتحدة إلى المغرب، ليست فقط بحثا عن الانتماء، بل عن صوت ثقافي ينبض في ثنايا الأقمشة، وتصاميم تحمل رسائل جمالية وهوية عميقة. ما بدأ
رغم عمرها القصير، ساهمت مجموعة "أوسمان" التي تأسست في بداية السبعينات والتي أطلق عيلها البعض لقب "بيتلز" المغرب، في تعبيد الطريق لظهور مجموعات غنائية أمازيغية. وكانت هذه المجموعة أول مجموعة أمازيغية صعدت على خشبة مسرح الأولمبيا في باريس.
تكشف أنماط استعمال اللغات في المغرب عن تداخل معقد بين السن والمجال الجغرافي والوضع الاجتماعي. تُظهر المعطيات أن الدارجة تُعد القاسم المشترك، بينما تتوزع باقي اللغات حسب فئات عمرية ومجالية واجتماعية مختلفة. وتبرز ثلاثية اللغات والرباعية لدى فئات محددة، ما يعكس تنوعًا
ما هي المناطق المغربية التي تضم أكبر عدد من الناطقين بالأمازيغية؟ في هذا المقال، يستعرض موقع يابلادي المشهد اللغوي في المغرب استنادًا إلى بيانات الإحصاء العام للسكان لعام 2024.
أظهرت النتائج التفصيلية للإحصاء العام للسكان والسكنى لسنة 2024، أن معدل البطالة ارتفع إلى 21.3 في المائة، وأن ربع السكان يتحدثون بالأمازيغية، كما أظهرت انخفاض نسبة الأطفال والسكان في سن النشاط، مقابل ارتفاع نسبة كبار السن بين السكان.