في شهر أبريل من سنة 1979، كان ملك إسبانيا مستعد لإرجاع مدينة مليلية إلى المغرب، وإخضاع مدينة سبتة لإشراف دولي، بحسب ما جاء في برقية تعود إلى السفارة الأمريكية في مدريد، تعرض تلخيصا لمناقشة دارت بين ملك إسبانيا وإيدموند موسكي.