وجد شابين مغربيين توجها إلى تركيا بهدف الهجرة إلى أوروبا، نفسيهما في مدينة اعزاز التي تسيطر عليها المعارضة المسلحة السورية، بعد ترحيلهما "عن طريق الخطأ" من قبل السلطات التركية.
في الوقت الذي صار فيه الوصول إلى إسبانيا ولو على متن قوارب الموت حلما بالنسبة للعديد من المغاربة، كان الأمر مغايرا في الماضي، حيث كان المغرب يعتبر ملجأ بالنسبة للعديد من الاسبان الذين كانوا يقررون مغادرة وطنهم، بحثا عن حياة أفضل.