التقى السياسي الجزائري الراحل عباس مدني في يوليوز من سنة 1990 الملك الحسن الثاني، وناقشا نزاع الصحراء.
تشير وثيقة صادرة عن وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، إلى وجود خلافات بين الجيش الجزائري والرئيس الشاذلي بن جديد خلال فترة الثمانينات حول كيفية التعامل مع المغرب، بخصوص نزاع الصحراء، حيث كان قادة الجيش يدعون إلى التصعيد بينما كان الرئيس يفضل سلك الطرق
كان الملك الراحل الحسن الثاني يعول على فوز بوتفليقة بالانتخابات الجزائرية، من أجل تطبيع العلاقات بين البلدين والتوصل إلى حل لنزاع الصحراء الغربية.