كعادتها، تحاول الجزائر إشراك ضيوفها أو مستضيفيها في الدفاع عن مواقف البوليساريو. بعد الصين وسيراليون وسلوفينيا، جاء دور غانا. إليكم التفاصيل.
مهمة حساسة للجزائر: في ظل الهجوم الدبلوماسي المغربي، حاول وزير الخارجية الجزائري، أحمد عطاف، كسب دعم السويد وفنلندا لمواقف بلاده بشأن الصحراء الغربية. ومع ذلك، لم يسفر تحركه في الشمال عن الحصول على دعم رسمي، مما يؤكد العزلة المتزايدة للدبلوماسية الجزائرية في مواجهة الزخم
أدانت وزارة الخارجية الأمريكية الطبيعة المقوضة للاستقرار لأنشطة طهران وحزب الله، دون تقديم أي تعليق على الأسباب التي قدمها المغرب لقرار قطع علاقاته الدبلوماسية مع إيران.