في 12 نونبر من سنة 1984 جلس المغرب للمرة الأخيرة في قمة منظمة القمة الإفريقية التي احتضنتها العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، ليستمر غيابه عن هذه المنظمة القارية التي تحولت فيما بعد للاتحاد الإفريقي إلى غاية سنة 2017.
لمواجهة التحديات المتعددة الأبعاد والمعاصرة على المستوى القاري، مع التفاعل مع القضايا العالمية، دعا المغرب إلى تطوير ذكاء اصطناعي إفريقي يكون "أخلاقيا، مسؤولا، مفيدا، وذو سيادة". وأكدت المملكة، في حديثها أمام مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي يوم الخميس، على
نجح المغرب في إقناع الدول الإفريقية بإدراج حماية اللاجئين والنازحين داخليا من الانتهاكات التي ترتكبها الجماعات المسلحة والإرهابية ضمن أولويات القمة الإفريقية. كما حظي طلب الرباط بإحصاء اللاجئين بموافقة الاتحاد الإفريقي، مما يمثل رسالتين واضحتين موجهتين إلى كل من