في سنة 1981 توجه الملك الراحل الحسن الثاني إلى العاصمة الكينية نيروبي للمشاركة في قمة منظمة الوحدة الإفريقية، وأعلن قبول المغرب بإجراء استفتاء لتقرير المصير في الصحراء، وفي 12 نونبر من سنة 1984 قبلت المنظمة القارية "الجمهورية الصحراوية" عضوا كامل العضوية، وهو ما جعل المغرب
أعادت جبهة البولياساريو الحديث عن مطلبها بإجراء استفتاء لتقرير المصير في الصحراء، بالتزامن مع استعداد المبعوث الأممي ستافان دي ميستورا لإعادة إطلاق المشاورات حول النزاع. وسبق للأمم المتحدة أن استبعدت هذا الخيار منذ أكثر من عقدين، بعد أن شاب عملية تحديد هوية الناخبين