صعد المغرب تسع مراتب ليصل إلى المركز السابع والخمسين في مؤشر الابتكار العالمي لعام 2025، محققًا أداءً قويًا في التصميمات الصناعية، والإنفاق على التعليم، وإنتاجية العمل، والمنشورات العلمية. ومع ذلك، لا تزال هناك نقاط ضعف في مجالات البحث والتطوير، والبنية التحتية، وتعقيد
انطلقت، يوم الخميس، النسخة الرابعة من الجائزة الكبرى لأفريقيا بمدينة الفروسية ببوسكورة، بعد ثلاث دورات سابقة احتضنتها مراكش. ويُنظم هذا الحدث من طرف الشركة الملكية لتشجيع الفرس (SOREC) والاتحاد الأفريقي لسباقات الخيل (ALA)، على مدى ثلاثة أيام، تتخللها معارض وندوات حول
بعد حصاد الشعير، يبدأ موسم حصاد القمح في المغرب من نهاية مايو وحتى شهر يوليو. وعلى الرغم من أن البلاد تعاني من عجز يجب تغطيته عن طريق الاستيراد، إلا أن الأمطار التي هطلت هذا العام ساعدت في تعويض جزء من النقص المقدر. هذا التقدم تحقق أيضًا بفضل البحث العلمي، الذي ساعد في تطوير