أدى التجميد المفاجئ لتمويلات الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية من قبل الإدارة الأمريكية الحالية إلى إرباك المنظمات غير الحكومية المغربية ومسؤولي المشاريع، مما يهدد عقودًا من العمل التنموي. كانت التداعيات منذ يناير لافتة، حيث شهدت عمليات تسريح واسعة النطاق طالت آلاف